THE GREATEST GUIDE TO التركيز الذهني

The Greatest Guide To التركيز الذهني

The Greatest Guide To التركيز الذهني

Blog Article



لحسن الحظ، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحسين ذاكرتك عند الشعور بالتوتر كما أنها تساعد أيضًا في التحكم بالتوتر.

كيفية تحديد الأولويات والتركيز على الأمور التي تهمك حقًا.

من خلال صفحاته النافذة، يتم تقديم فهم عميق لكيفية خدمة تحديد الأهداف الدقيقة كأساس لكل نجاح معنوي.

في كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين”، يُبرز أحد النقاط المتميزة دور إدارة الوقت كعنصر أساسي.

لذا كن حذراً قبل أن تبدأ بالتخطيط لما ستفعله في وقت لاحق؛ حيث يقول باحثو علم النفس: في حين أنَّ إطلاق العنان للذهن عن سابق تصميم بإمكانه تحسين القدرة على البقاء في حالة يقظة وانتباه، فإنَّ لأحلام اليقظة العرضية تأثير معاكس تماماً.

التشتت الذهني: ما هي أسبابه؟ وهل يمكن استعادة القدرة على التركيز؟

التقليل من التوتر، عن طريق كتابة اليوميات أو ممارسة تمارين التأمُّل أو القراءة.

فكل من يسعى للنجاح يعلم أن طريق النجاح نادرًا ما يكون مستقيمًا أو خاليًا من العقبات. ولكن كيفية مواجهة هذه العقبات وتجاوزها يمكن أن تكون لها الأثر الأكبر.

يعتبر التركيز عصب أداء المهمات الذهنية جميعها، تفاصيل إضافية وغالباً ما يكون التركيز في بداية المهمة أعلى سواء في العمل أو الدراسة أو حتى التسلية، ثم تنخفض القدرة على التركيز مع الإجهاد والتعب، وتختلف القدرة على التركيز من شخص لآخر، لكن هناك بعض الطرق والنصائح التي تساعد على تقوية التركيز ورفع كفاءة التركيز الذهني.

 ومن خلال تنفيذ استراتيجيات مبنية على العلم لتبقى يقظاً ومركزاً، لن تصبح أكثر فعالية في عملك فحسب؛ بل ستجني أيضاً فوائد ذهنية وجسدية يمكنها أن تحسن حياتك كلها.

اختر الوقت المناسب للدراسة: من أفضل الأوقات للدراسة هي عند الاستيقاظ من النوم في الصباح فهي فترة إوج نشاطك وتركيزك، تجنب الدراسة مباشرة بعد تناول وجبة شاهد المزيد ثقيلة ودسمة وخذ قسط بسبط من الراحة، مدة نصف ساعة مثلاً أو ساعة ثم عد للدراسة، أو تناول وجبة خفيفة ومعتدلة الكمية ثم باشر بالدراسة فهذا أيضاً يرفع قدرتك على التركيز.

من بين طرائق التعامل مع هذا الأمر: تخصيص وقت ومكان محددين، والطلب من الآخرين تركك في هذا المكان بمفردك خلال تلك الفترة الزمنية؛ أو البحث عن مكان هادئ تعلم أنَّك تستطيع العمل فيه دون إزعاجات، وقد يكون كلٌّ من المقهى الهادئ أو المكتبة أو غرفتك الخاصة أماكن جيدة للتجربة.

ممارسة التأمل، كما هو الحال في اليوغا، وتمارين التنفُّس العميق، وغيرها.

التقليل من تناول السكريات، واستبدالها بالفاكهة، إذ تتسبّب السكريات في ارتفاع مستوى الجلوكوز يتبعه انخفاض مستواه في الدم، ما ينجم عنه الشعور بالخمول.

Report this page